أطلقت شركة مايكروسوفت الأميركية أول تحديث للنسخة التجريبية من نظام التشغيل "ويندوز 8.1" رغم أنه لم يمض على إطلاقه سوى أسبوع واحد، وذلك لحل عدد من المشاكل التي وصفت الشركة بعضها بالمهمة.
واستهدفت مايكروسوفت من خلال التحديثات الستة التي أطلقتها العديد من المشاكل، وقد صنفت اثنان من هذه التحديثات بأنهما همان، في حين اعتبرت التحديثات الأربعة الأخرى كتحديثات موصى بها.
واستهدف أحد التحديثات المهمة برنامج مضاد الفيروسات الافتراضي في نظامي ويندوز 8 وويندوز 8.1 وهو "ويندوز ديفندر"، في حين سعت الشركة من خلال التحديث المهم الثاني لتحسين مسألة التوافقية بين النظام الجديد والعديد من تطبيقات الطرف الثالث مثل "أوتوكاد"، وبرامج مكافحة الفيروسات مثل "نورتون" و"أي في جي".
أما التحديثات الأخرى فقد استهدف بعضها إصلاح مشكلة التوقف المفاجئ لعدد من تطبيقات متجر ويندوز لدى تشغيلها، في حين حاولت الشركة من خلال تحديث آخر حل المشكلة التي تمنع مستخدمي خدمات شركة "غوغل" من تسجيل الدخول في تطبيقات محددة، هذا بالإضافة إلى تحديث عالج مشكلة كانت تمنع مستخدمي الإصدار 11 من متصفح إنترنت إكسبلورر من استئناف عملية تنزيل الملفات.
واستهدفت مايكروسوفت من خلال التحديثات الستة التي أطلقتها العديد من المشاكل، وقد صنفت اثنان من هذه التحديثات بأنهما همان، في حين اعتبرت التحديثات الأربعة الأخرى كتحديثات موصى بها.
واستهدف أحد التحديثات المهمة برنامج مضاد الفيروسات الافتراضي في نظامي ويندوز 8 وويندوز 8.1 وهو "ويندوز ديفندر"، في حين سعت الشركة من خلال التحديث المهم الثاني لتحسين مسألة التوافقية بين النظام الجديد والعديد من تطبيقات الطرف الثالث مثل "أوتوكاد"، وبرامج مكافحة الفيروسات مثل "نورتون" و"أي في جي".
أما التحديثات الأخرى فقد استهدف بعضها إصلاح مشكلة التوقف المفاجئ لعدد من تطبيقات متجر ويندوز لدى تشغيلها، في حين حاولت الشركة من خلال تحديث آخر حل المشكلة التي تمنع مستخدمي خدمات شركة "غوغل" من تسجيل الدخول في تطبيقات محددة، هذا بالإضافة إلى تحديث عالج مشكلة كانت تمنع مستخدمي الإصدار 11 من متصفح إنترنت إكسبلورر من استئناف عملية تنزيل الملفات.
ووفقًا لمايكروسوفت فإن التحديثات التي أطلقت لويندوز 8.1 متوفرة أيضا لمستخدمي النسخة الخاصة بالحواسيب اللوحية المبنية على معالجات "آرم" من النظام، وهي "ويندوز 8.1 آر تي.
اذا كان لديك اي استفسار عزيزي الزائر بامكانك وضعه في تعليق!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق